الأربعاء، ٨ يوليو ٢٠٠٩ م

الأربعاء، 8 يوليو 2009

قال يسوع: “يا شعبي، أنتم تعلمون أنني أعمل بطرق غامضة لا تفهمونها. أنتم تعرفون أنني قادر على تحويل وضع سيئ إلى شيء جيد في وقت لاحق. انظروا إلى قصة يوسف (ابن يعقوب) الذي كان يستطيع تفسير الأحلام. لقد حولت مشكلتين، وهما المجاعة القادمة وبيع يوسف من قبل إخوته، إلى نتيجة إنقاذ للكثيرين. استخدم يوسف موهبته في تفسير الأحلام ليخبر فرعون أن حلمه عن سبع بقرات سمينة وسبع بقرات نحيلة يعني أنه ستكون هناك سبع سنوات خصبة ثم سبع سنوات قحط. عندما حدث هذا، وضع فرعون يوسف على رأس توزيع حصص الطعام. (تكوين 41: 1-57) هذه الصورة الكبيرة للأحداث هي الطريقة التي تدخلت بها في حياة الإنسان كما رأيتم في الرؤيا. في الأحداث اليومية ترون أجزاء من القصة فقط، لذلك فإن استنتاجاتكم لا تشمل جميع الحقائق المتعلقة بالأحداث المستقبلية. صلوا من أجل التمييز والصبر لأن صلواتكم لا تجاب دائمًا بالطريقة التي تريدونها. أنا أدير الأمور لتحقيق أفضل فائدة للنفوس، لكنني لا أنتهك إرادتكم الحرة. في إصدار الأحكام حول كيف يمكنني جلب العقوبة على الخطايا، هناك دائمًا توازن بين حبي للإنسان وعدالتي. إذا استمر الإنسان في قتل أطفالي الأبرياء في الرحم، فسوف تكون هناك عقوبة لسلوكه. أحب جميعاً منكم، ولكن هناك عواقب لخطاياكم التي سيحاسب عليها الجميع. عندما تسعون إلى غفراني على خطاياكم، سأغفر لكم وسيكون هناك دفع أقل. ويل لأولئك الذين لا يسعون إلى غفراني، لأن عقوبتهم لن تخفف. ثقوا في طرقي الصادقة بدلاً من طرق الإنسان التي ليست دائمًا صادقة.”

قال يسوع: “يا شعبي، هدف أصحاب الحكومة العالمية هو إقامة حكومة عالمية ستُسلم للمسيح الدجال لملكه خلال الضيقة. كل هؤلاء الناس الذين يدعون إلى حكومة عالمية يساعدون المسيح الدجال عن علم أو يتم تضليلهم لمساعدته على السيطرة. هذه الرؤيا للشريحة هي علامة الوحش التي سيتم استخدامها للسيطرة على عقول الناس بإدخالها في أجسادهم. سيتم مراقبة ذلك من خلال أبراج الهاتف المحمول والأقمار الصناعية لوضع أصوات داخل الناس لمتابعة المسيح الدجال. لهذا السبب من المهم رفض أي شريحة في الجسم، حتى لو هدد الأشرار بقتلك. عندما ترون أنه إلزامي وجود رقائق في الجسم، سيكون هذا سببًا آخر للنداء إليّ لكي يقودكم ملاككم الحارس إلى ملاذاتي للحماية. تشمل الأسباب الأخرى للذهاب أعمالاً إرهابية كاذبة لإثارة الأحكام العرفية، وإفلاس أمريكا المصطنع للتسبب في الأحكام العرفية، وفيروس جائحة مصطنع للتسبب في الأحكام العرفية، وأي تكوين لاتحاد شمال أمريكي. سيستخدم الأشرار أي وسيلة ممكنة للسيطرة، لذا كونوا متيقظين للمجاعات المصطنعة والانقسام في كنيستي أيضًا. بمجرد أن تغادرون إلى ملاذاتي، سيعطيكم ملائكتي رؤية غير مرئية لهؤلاء الأشرار الذين يحاولون قتلكم. اطلبوا نعمتي للذهاب بسرعة إلى ملاذاتي بمجرد تحذيركم، وإلا فقد تخاطرون بالأسر والاستشهاد. هذا الوقت من الأحكام العرفية يقترب مع استعداد مجموعات عسكرية مختلفة للاستيلاء على أمريكا.”