الخميس، ٤ نوفمبر ٢٠٢١ م

الخميس، ٤ نوفمبر ٢٠٢١

رسالة من الله الآب مُعطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أيها الأبناء، عندما تصلون، ضعوا دائمًا احتياجات الآخرين قبل احتياجاتكم الخاصة. ثم سلّموا أي نتيجة لإرادتي الإلهية. سأكرم مثل هذه الصلاة. معظم الناس لا يفهمون إرادتي التي هي كلي القدرة وكاملة لكل روح. إرادتي هي التقاط المشاعر، والأفراح، والمخاوف في كل قلب ثم تحويل هذه المشاعر إلى قبول محبّ. في قبولكم يكمن تسليمكم لإرادتي. أن تفهموا وتؤمنوا بهذا هو قداسة أرواحكم. هذا القبول يجعل كل صليب أخف. أعرف مسبقًا احتياجاتكم جميعها وأنا أُعد لكم كل حلول. أن تؤمنوا بهذا هو قداسة أرواحكم."

"ضعوا قداسَتَكُم الشخصية في التسليم لإرادتي. مثل هذه الصلاة تُجاب بقفزات كبيرة."

اقرأوا أفسس ٢:٨-١٠+

لأنكم بالنعمة مخلصون بالإيمان، وذلك ليس منكم. هو عطية الله - لا بأعمال كيلا يفتخر أحد. لأننا عمله مخلوقين في المسيح يسوع لأعمال صالحة قد سبق الله فأعدها لكي نسلك فيها.