السبت، ٢٣ أكتوبر ٢٠٢١ م

السبت، ٢٣ أكتوبر ٢٠٢١

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أيها الأبناء، لا تواجهون صليبًا أو محنةً أنا غير مدرك لها. كل صليب يُعطى كنِعمةٍ لتقربكم مني. اعتمدوا عليّ لإحلال النظام من الفوضى - الخير من اليأس. حلولي ليست غالبًا حلولَكم أنتم، ولكن إرادتي دائمًا هي تقريبُكم مني."

"كونوا متحدين في الصلاة فهذا يجلب لكم الراحة وغالبًا القوة التي لم تكونوا تعلمون أنها لديكم. أفضل نتيجة لأي موقف هي دائمًا إرادتي. أساعدكم خلال المشاكل التي تبدو غير قابلة للحل. أنا نورُكم في الظلام. كل قرار يجب أن تتخذوه يجب أن يكون ثمرة صلاةٍ كثيرة."

"لا توجد مشكلة بسبب خطيئة الماضي ولكن ربما نتيجة الخطيئة ودعوتي للعودة إليّ. لا أحمل ضغينةً. أنا أحب كل روحًا بما يفوق الوصف وأنا أدعو باستمرار النفوس للاقتراب مني."

اقرأ ١ تيموثاوس ٢:١-٤+

أولاً وقبل كل شيء، أحث على أن تُقدم التضرعات والصلوات والشفاعات وشكر النعم لأجل جميع الناس، وللملوك ولكل من هم في سلطة عالية، لكي نعيش حياة هادئة ومسالمة بتقوى واحترام بكل طريقة. هذا جيد وهو مقبول في نظر الله مخلصنا الذي يريد أن يخلص الجميع وأن يأتي إلى معرفة الحق.