الأحد، ٣ أكتوبر ٢٠٢١ م

الأحد، ٣ أكتوبر ٢٠٢١

رسالة من الله الآب معطاة للرؤيائية مورين سويني كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أيها الأبناء، اتحدوا في الحقّ لهذه الرسائل.* الحق لا يتغير بأي حال من الأحوال. الحق الذي تُغذَّون به في هذه الرسائل يقف حصنًا ضد شرور هذا الزمان. هذه الرسائل تدعم الحكمة من الأعلى - وليست تلك النوعية من حكمة الدنيا التي يخدع بها الإنسان، معتقدًا أنه لديه كل الإجابات. لا تغروا أبدًا بالاعتماد على الذات. انظروا دائمًا يد نعمتي بينكم."

"انتظروا دائمًا النعمة التالية التي ستقودكم وترشدكم وتوصلكم إلى الكمال في القداسة الذي دعيتُم إليه. لا تعتبروا أنفسكم أفضل من أي شخص ليس لديه نفس النعمة التي لديكم. هذا هو الكبرياء الروحي وفخّ للشيطان لأولئك الذين لم ينضجوا روحيًا."

"احتفظوا بسجل التزامكم بالمحبة المقدسة والتواضع المقدس. هذان هما الوسيلتان اللتان تدفعكما إلى الأمام في القداسة."

اقرأوا يعقوب ٣: ١٣-١٨+

من هو الحكيم والفهم بينكم؟ ليبدِ أعماله بحياته الصالحة بتواضع الحكمة. ولكن إن كان في قلوبكم حسدًا مريرًا وطموحًا أنانيًا، فلا تفتخروا وتخونوا الحقّ. هذه ليست هي الحكمة التي تنزل من الأعلى، بل أرضية، غير روحانية، شيطانية. لأنه حيث الحسد والطموح الأناني يوجد الاضطراب وكل ممارسة خبيثة. ولكن الحكمة من الأعلى أولاً نقية، ثم مسالمة، لطيفة، قابلة للعقل، مليئة بالرحمة والثمار الجيدة، بلا ارتياب أو نفاق. وحصاد البر يُزرع بسلام من قبل الذين يصنعون السلام.

* رسائل المحبة المقدسة والإلهية في ينبوع ومزار مرانثا المعطاة من السماء للرؤيائية الأمريكية، مورين سويني كايل.