رسائل إلى مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

 

الأحد، ٢٧ يونيو ٢٠٢١ م

الأحد، ٢٧ يونيو ٢٠٢١

رسالة من الله الآب مُعطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

 

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أيها الأطفال، عدم فهم أعماق الوصايا يشبه المرور بجوار حديقة زهور جميلة لا تتوقفون لتقديرها. قد تشمون العطر، وترون الجمال، لكنكم لا ترون يدي في أعماق الخليقة. الوصايا هي نفسها إلى حد كبير. ليس كافيًا مجرد معرفتها. يجب أن تقدروا المعنى الأعمق للقوانين التي أُعطيت لكم."

"الوصية الرابعة هي 'أكرم والديك'. هذا التكريم يجب أن ينبع من تقدير عميق للدور الذي وضعت والديكم فيه. بصفتكم أبناءهم، فإنكم مكلفون باحترام سلطتهم الأبوية وأنتم صغار. مع تقدم والديكم في السن، فإنكم مكلفون برفاهيتهم الجسدية والعاطفية. التهرب من هذه المسؤوليات هو تدنيس للوصية الرابعة."

"عندما يبلغ والداك الشيخوخة، يجب أن تتحملوا دور مقدم الرعاية لهم. ليس كل الآباء يتناسبون مع دور الوالدين الجيدين. ومع ذلك، اخترتهم ليكونوا والديك ويجب عليكم تقبلهم على هذا النحو. عندما تكرمون وتحترمون والديكم، فإنكم تكرمون وتحترمونني."

اقرأ متى ٢٢: ٣٤-٤٠+

الوصية العظمى

ولكن لما سمع الفريسيون أن يسوع قد أقمر الصدوقيين، اجتمعوا معًا. وسأله واحد منهم، وهو معلم قانوني، سؤالاً ليختبره قائلاً: «يا مُعلِّمُ أيُّ الوصايا أعظم في الشَّرِيعَة؟» فقال له: «تحب الرَّب إلهك بكل قلبك وبكل نفسك وكل فكرك. هذه هي أولى وأعظم وصية. والثانية مثلها، أن تحب قريبَكَ كنفسك. على هاتين الوصيتين تعلق كل الشريعة والأنبياء."

الأصل: ➥ HolyLove.org

تم ترجمة النص الموجود على هذا الموقع تلقائيًا. يرجى العذر عن أي أخطاء والرجوع إلى الترجمة الإنجليزية