رسائل إلى مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية
السبت، ١٩ يونيو ٢٠٢١ م
السبت، ١٩ يونيو ٢٠٢١
رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أيها الأبناء والبنات، يمكنكم دائمًا أن تجدوا إرادتي لكم في كل موقف. وصاياي هي إرادتي. تنطبق هذه الوصايا على كل لحظة من حياتكم. أُعطيت وصاياي للبشرية بدافع حب لحظي - حب حقيقي، يتوق إلى مشاركة السماء مع كل روح. إنه الحب المتبادل للروح الذي يجعله قريبًا مني من خلال الطاعة لوصاي."
"أحكم بالحب. إن إرادتي أن تستجيب الأرواح لحبي بـ 'نعم' حاسمة لجميع وصاياي. يجب على الروح أن يعيش حياته في الحقيقة المطلقة لإرادتي - وصاياي. هذا هو الطريق الوحيد للسلام في كل روح وفي العالم."
اقرأ رسالة يوحنا الأولى ٣: ١٩-٢٤+
بهذا نعرف أننا من الحق، ونطمئن قلوبنا أمامه متى ما وبخها قلبنا؛ لأن الله أعظم من قلبنا، وهو يعلم كل شيء. أيها الأحباء، إن لم يندم قلبنا، فلدينا ثقة أمام الله؛ ونتقبل منه كل ما نطلبه، لأنه نحفظ وصاياه ونفعل ما يرضيه. وهذا هو وصيته أن نؤمن باسم ابنه يسوع المسيح وأن نحب بعضنا البعض كما أوصانا. وكل من يحفظ وصاياه يبقى فيه وهو فيه. وبذلك نعرف أنه يبقى فينا بالروح الذي أعطانا إياه.
الأصل: ➥ HolyLove.org
تم ترجمة النص الموجود على هذا الموقع تلقائيًا. يرجى العذر عن أي أخطاء والرجوع إلى الترجمة الإنجليزية