الثلاثاء، ٢٧ أبريل ٢٠٢١ م

الثلاثاء، 27 أبريل 2021

رسالة من الله الآب مُعطاة للرؤيائية مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "في هذه الأيام، يحتاج البشر إلى المصالحة مع الحق. والحق هو فنائه واعتماده على عطائي الإلهي. الروح التي لا تنحرف عن هذه الحقائق تكون في سلام ولا تحاول جمع ثروة تُنفَق خلال حياتها. إنه يعمل نحو هدفه الأزلي الذي ينتظره في السماء."

"كل الصلوات والتضحيات التي يقدمها شخص ما على الأرض تحمل قيمة أبدية - جائزة تنتظره في السماء. عندما يصل إلى السماء، سيكون الأمر مثل فتح صندوق كنز من الكنوز الثمينة. تصل صلواتكم إلى السماء قبلكم وتستقر كالجوهر عند قدمي الأم المقدسة.* ثقتك بعطائي هي جوهرة لك على الأرض."

"لا تسمح للشيطان بإحباطك في أي جهد للصلوات أو في الثقة بعطائي. إنه يغار من صلواتكم وثقتكم."

اقرأ مزمور 4:2-3+

يا بني البشر، كم ستظلون غافلين؟ إلى متى تحبون الكلمات الباطلة وتسعون وراء الأكاذيب؟ ولكن اعلموا أن الرب قد اختار الأخيار لنفسه؛ الرب يسمع حين أدعوه.

اقرأ كولوسيّين 3:1-10+

إذا قمتم مع المسيح، فاطلبوا ما هو فوق، حيث المسيح جالس عن يمين الله. وجهوا أفكاركم نحو ما هو فوق، لا نحو ما على الأرض. لأنكم قد متّم وحياتكم مخفية مع المسيح في الله. عندما يظهر المسيح الذي هو حياتنا، فإنكم أيضًا ستُظْهرون معه بالمجد. فاميتوا إذن ما هو أرضي فيكم: الزنى والنجاسة والشَّهوة والرغبة الشريرة والجشع الذي هو عبادة الأوثان. بسبب هذه الأمور يأتي غضب الله على أبناء العصيان. كنتم تمشون فيها، حين عشتُم فيها. ولكن الآن ارفضوا كل هذا: الغَضَب والسخط والخُبث والافتراء والكلام القبيح من أفواهكم. لا تكذبوا بعضكم على بعض، لأنكم قد خلعتُم الإنسان القديم مع أعماله ولبستم الإنسان الجديد الذي يتجدد للمعرفة حسب صورة خالقه.

* مريم العذراء المباركة.