الثلاثاء، ١٩ يناير ٢٠٢١ م

الثلاثاء، ١٩ يناير ٢٠٢١

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "عندما أتحدث عن الحق، أتحدث عن وضع أو سياسة أو قلب من خلاله أنا في السيادة وتُنَفَّذ وصاياي. هذا هو الوحدة التي أدعوكم إليها. هذا هو النصر الذي أدعو كل روح لاحتضانه. النظام العالمي الجديد ليس دعوتي للوحدة. بل هو عتبة المسيح الدجال!"

"أمتك* على وشك أن تتحول وتضعف من خلال سياسات ضارة مختلفة. لن تكون هناك أية قيود وضوابط في الحكومة التي وضعها الآباء المؤسسون. ستكون هذه المهمة** أكثر أهمية للناس، لأنها تمثل أمن الحق."

"اليوم، أدعو كل روح لاحتضان النصر في قلبه. لا يمكن سن أي قانون يدمر خصوصية القلب أو العلاقة بين الروح وأنا - أبوك الأبدي. ابنِ 'بيتك' من القداسة الشخصية بقوة في مواجهة تدمير الروح الديمقراطية لأمتك. قد تموت الديمقراطية، ولكن إذا استغرقت النصر الذي أدعوك إليه، فسوف تكون لك الحياة الأبدية."

اقرأ رسالة تسالونيكي الثانية ٢:٩-١٥+

مجيء الشرير يكون بقوة الشيطان ومع علامات وآيات كاذبة وكل خداع الظلم لمن يهلكون لأنهم لم يقبلوا محبة الحق لكي يخلصوا. لذلك سيرسل الله إليهم عملاً من الضلال ليصدقوا الكذب، حتى يُدان كل الذين لم يؤمنوا بالحق بل سرّوا بالإثم. ولكننا ملزمون أن نشكر الله دائمًا لأجلكم أيها الإخوة المحبوبين من الرب، لأن الله اختاركم منذ البداية للخلاص بتطهير الروح والإيمان بالحق. لهذا دعاكم بإنجيلنا لنلتم مجد ربنا يسوع المسيح. لذلك يا إخوتي اثبتوا وتمسكوا بالتفاسير التي تعلمتموها منا سواء كانت شفهية أو كتابية.

* الولايات المتحدة الأمريكية.

** مهمة المسكونية للحب القدوس والإلهي في مارانثا سبرينغ والمزار.