رسائل إلى مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

 

الاثنين، ٣ فبراير ٢٠٢٠ م

الاثنين، ٣ فبراير ٢٠٢٠

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

 

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أيها الأبناء، ينجلي سر إرادتي لكم في كل لحظة حاضرة. هل تخشون المستقبل؟ إذًا لا تفهمون تمام إرادتي التي هي واحدة مع تدبيري. هل تحزنون على خطايا الماضي؟ إذًا لا تدركون كمال رحمتي على كل قلب تاب. لا تضيعوا اللحظة الحاضرة في الندم أو القلق. ابتهجوا لأنكم سمعتم ندائي ولديكم الإرادة الحرة للرد عليه."

"كل اختيار تقومون به في اللحظة الحاضرة يرافقكم إلى الأبدية. هذا صحيح لأنه يصبح انعكاسًا لاختياراتكم. حتى لو سامحتُ الكثير من الخطايا في حياتكم مرارًا وتكرارًا، وهو ما يسعدني أن أفعله لكل قلب تاب، فإن أبديتكم ستكون أكثر أو أقل بهجة كنتيجة لخياراتكم في العالم. صلوا لتتبينوا بوضوح ما تحتاجون إلى تغييره في لحظاتكم الحاضرة مع كل يوم يمر. سأساعدكم على رؤية كيف يمكنكم أن تحبوني بعمق أكبر وتكسبوا مكانة عالية في السماء."

اقرؤوا غلاطية ٦:٧-١٠+

لا تخدعوا، الله لا يُستهزأ به، لأنه كل ما يزرعه الإنسان هو عينه يحصد. لأن من يزرع جسده فمن الجسد سيحصد فسادًا؛ وأما من يزرع الروح فمن الروح سيحصد حياة أبدية. ولا نَمَلّوا في فعل الخير، لأنه في وقته سنحصُد إن لم نستسلم. إذن ما دمنا لنا فرصة فلنعمل خيرًا نحو الجميع، وخاصة أهل الإيمان.

الأصل: ➥ HolyLove.org

تم ترجمة النص الموجود على هذا الموقع تلقائيًا. يرجى العذر عن أي أخطاء والرجوع إلى الترجمة الإنجليزية