الجمعة، ١٣ سبتمبر ٢٠١٩ م

الجمعة، ١٣ سبتمبر ٢٠١٩

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أيها الأبناء، أفضل طريقة لتجنب القلق بشأن المستقبل هي البقاء معي في اللحظة الحاضرة. كل لحظة حاضرة تُخلق من قبلي لغرضي الإلهي. بينما قد لا ترون سببًا لأشياء معينة الآن، أنا أستخدم الناس والأحداث لصالح الأرواح. غالبًا ما يتصرف الإنسان وفقًا لإرادته الخاصة فقط. عندئذٍ يكون لديك كل أنواع الخطايا والحروب والجنايات. ومع ذلك، أنا دائمًا هناك فأرفع أبطالي في كل لحظة حاضرة، الذين سيدافعون عن الحق ويحميون العقل السليم."

"سلام قلبكم يكمن في الحب القدسي، وبدونه تضيعون طريقكم. لا يمكنني إرشادكم بعيدًا عن الأخطاء في الخيارات الحرة إلا إذا كان قلبكم منغمسًا أولاً وقبل كل شيء في الحب القدسي. عظيمة هي النعم الممنوحة لأولئك الذين يسعون لإرضائي. ترضيني بالطاعة لوصائاي."

"قد تثبت الأوقات القادمة أنها صعبة، ومع ذلك أنتم مستعدون إذا عشتم في الحب القدسي. لا تحاولوا تخيل التحديات التي ستأتي في طريقكم. لا تستطيعون ذلك. ابقوا ببساطة في قلبي الأبوي حيث أحميكم وأوفر لكم الإعاشة وأرشدكم."

اقرؤوا أفسس ٥: ١٥-١٧+

انظروا إذن بعناية كيف تسلكون، لا كالأغبياء بل كالحكماء، مستغلين الوقت لأن الأيام شريرة. لذلك لا تكونوا حمقى بل افهموا ما هي مشيئة الرب.