الأربعاء، ١٠ يوليو ٢٠١٩ م

الأربعاء، ١٠ يوليو ٢٠١٩

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أيها الأبناء، حافظوا على نقاء روح قلوبكم - دون أن تمسها أي روح في العالم. بهذه الطريقة، تكونون أقوى أدواتي وأفضل تأثير على النفوس الضالة."

"أنتم لا ترون الخطيئة المستشرية في العالم كما أراها أنا. من الصواب أن تحيطوا بأنفسكم بأشخاص ذوي روح مماثلة لروحكم الطيبة مثل أرواحكم. وفي الوقت نفسه، يرجى فهم أنه يوجد ملايين النفوس التي لم تمسها كلماتي - سواء في الكتاب المقدس أو هذه الرسائل*. يجب على بقاياي أن تتحد في جهد متضافر لتحويل هؤلاء غير المؤمنين عن طريق الصلاة والتضحية. أحيانًا تكون ظروف حياتكم تضحية كافية إذا قُبل كل شيء بروح المحبة."

"اطلبوا من ملائكتكم الحراس أن يساعدوكم في اختيار الخير دائمًا على الشر. إنهم يتوقون بشدة لمساعدتكم خلال كل صعوبة. هم تأثيري وسط أي ارتباك."

* رسائل الحب المقدس والإلهي في نبع ومزار مرانثا.

اقرأوا ٢ تيموثاوس ٢:٢١-٢٢+

إذا طهّر أحد نفسه مما هو خسيس، فإنه سيكون إناءً مفيدًا للكرامة، مقدّسًا ومفيدًا لسيد البيت، مهيأً لكل عمل صالح. فتجنبوا الشهوات الشبابية واسعوا إلى البر والإيمان والمحبة والسلام مع الذين يدعون الرب من قلب طاهر.