رسائل إلى مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

 

الجمعة، ٢١ يونيو ٢٠١٩ م

الجمعة، ٢١ يونيو/حزيران ٢٠١٩

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

 

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "يا أبنائي، في العالم تعلمتم الاستعداد للأحداث القادمة. تستعدون للعطلات والأعراس وحتى أحداث اليوم. كيف لا تستعدون لانتصار المجيء الثاني لابني؟ أنتم لا تعرفون تسلسل الأحداث التي تؤدي إليه. قد يكون قريبًا مثل تنفسكم التالي، أو بعيدًا كجيلك القادم."

"الغرض من كلامي هنا* هو إيقاظ القلوب لطريقة سيرهم - لأولوياتهم، والتي تظهر في عالم السياسة. عندما يعود ابني لن يهم المنصب العالي الذي تحتلونه في العالم أو ما تمتلكون. سيتم التخلي عن جميع المعايير الدنيوية. عندئذٍ ما تحبونه في قلوبكم هو الذي سيحدد مصيركم الأبدي."

"إذا لم تؤمنوا بجهنم، فهذا لا يغير حقيقة وجودها. إذا لم تؤمنوا بإرادتي، فالحال ينطبق أيضًا. آتي إليكم لأساعدكم على حب إرادتي. عندما تقبلون إرادتي، يمكنني مساعدتكم في اتباع طريق الكمال. أعطيكم هذه الأوقات للاستعداد للمجيء الثاني ليسوع عن طريق احتضان إرادتي في اللحظة الحالية."

* موقع ظهور ماريانا سبرينغ وملاذها.

اقرأوا غلاطية ٦:٧-١٠+

لا تخدعوا أنفسكم، الله لا يُستهزَأ به، لأن ما يزرعه الإنسان هو عينه يحصد. لأنه من يزرع جسده فمن الجسد سيحصد فسادًا؛ أما من يزرع الروح فمن الروح سيحصد حياة أبدية. ولا نَمَلّوا في فعل الخير، لأنه في وقته سنحصُد إن لم نستسلم. إذن ما دمنا لنا فرصة فلنعمل خيرًا نحو الجميع، وخاصة أهل الإيمان.

اقرأوا أفسس ٥:١٥-١٧+

انظروا إذًا بعناية كيف تسلكون، لا كالأغبياء بل كالحكماء، مستغلين الوقت لأن الأيام شريرة. فلا تكونوا حمقى بل افهموا ما هي إرادة الرب.

الأصل: ➥ HolyLove.org

تم ترجمة النص الموجود على هذا الموقع تلقائيًا. يرجى العذر عن أي أخطاء والرجوع إلى الترجمة الإنجليزية