الاثنين، ١٧ يونيو ٢٠١٩ م

الاثنين، ١٧ يونيو ٢٠١٩

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أقول لكم، كل روح خُلقت لتعيش في مشيئتي الإلهية. وهذا يعني أنه يتقبل كل صليب بإيمان بتدخلي. ويتقبل الانتصارات كما هي من يدي. ويتحمل المحن بقوتي. عندما تكون الروح قادرة على التعرف على إرادتي وقبولها في كل لحظة حاضرة، يكون بسلام."

"في العالم، تعارض الأمم بأكملها مشيئتي. تتبنى الديانات الباطلة إرادة الظلام. تختار الأحزاب السياسية بأكملها الليبرالية، وهي احتضان الإرادة الحرة للإنسان فوق مشيئتي الإلهية. يتم إساءة استخدام المعرفة التي أمنحها بسخاء فيما يتعلق بالتكنولوجيا. وقد تركت نتائج استهتار الإنسان بإرادتي آثارًا في الأرواح والحياة."

"اليوم، آتي لمساعدة النفوس على التعرف على إرادتي في كل لحظة حاضرة. ترافق نعمتي كل صليب وكل انتصار. لا يواجه الإنسان أي تحدٍ بدوني. إن الشيطان هو الذي يجلب الشك والخوف إلى القلوب. صدقوا ما أقوله اليوم. ثم ستكونون بسلام."

اقرأ أفسس ٢:٨-١٠+

لأنكم بالنعمة مخلصون بالإيمان، وهذا ليس من عملكم هو هبة من الله. لا بسبب أعمال كيلا يفتخر أحد. لأننا نحن عمله مخلوقين في المسيح يسوع لأعمال صالحة قد سبق الله فأعدها لكي نسلك فيها.