رسائل إلى مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

 

الجمعة، ٢٤ مايو ٢٠١٩ م

الجمعة، ٢٤ مايو ٢٠١٩

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

 

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "دعني أشبع أعماق روحكِ. تقبّلي سلامي وحبي وفرحي الذي لن يكون عميقاً إلا بقدر ثقتكِ في تدبيري. كل قلب يستسلم لي يقوّي قلب العالم."

"في هذه الأيام، تكافح روحُ العالم للعثور على إرادتي في اللحظة الحاضرة. هذا بسبب عواطف معظم القلوب البشرية التي لا تزال متجذرةً في مغرياتِ العالم. يجب أن أبتعد عن النفوس التي لا تسعى إلى مساعدتي. أنا مستعد للمساعدة في تهدئة نزاعات الأمة ضد الأمة. يا أبنائي، يجب أن تضعوني في مركز أي مفاوضات سلام. الجهود البشرية وحدها لا يمكن أن توحّد الأمم."

"النزاعات الداخلية مصمّمة من قبل الشيطان لإحباط جهود الخير النبيلة. الشكوك حول الأسباب العادلة للخير تضعف وتمنع العديد من الانتصارات. كونوا أقوياء ومتحدين في جهد واحد نحو رفاهية الجميع. احذروا خلافات الشيطان. الخلافات دائمًا ما تقسّم."

اقرأوا فليبي ٢:١-٤+

لذلك إذا كان هناك أي تشجيع في المسيح، أي حافز للمحبة، أي مشاركة بالروح، أي عاطفة وتعاطف، فأكملوا فرحتي بكونكم ذوي نفس العقل، وبنفس المحبة، ومتفقين تمامًا وفي وحدة الفكر. لا تفعلوا شيئاً من الأنانية أو الغرور، بل بالتواضع اعتبروا الآخرين أفضل من أنفسكم. لينظر كل واحدٍ منكم ليس فقط إلى مصالحه الخاصة، ولكن أيضًا إلى مصالح الآخرين.

الأصل: ➥ HolyLove.org

تم ترجمة النص الموجود على هذا الموقع تلقائيًا. يرجى العذر عن أي أخطاء والرجوع إلى الترجمة الإنجليزية