رسائل إلى مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

 

السبت، ٢٣ مارس ٢٠١٩ م

السبت، ٢٣ مارس/آذار ٢٠١٩

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

 

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أيها الأبناء والبنات، النعم المصاحبة لموقع الصلاة هذا* والرسائل** نفسها تُقدم للمساعدة في اختيار خلاص نفوسكم بأنفسهم. خلاصكم ليس شيئاً يمكنكم التفاوض عليه. إنكم تكسبون خلاصكم من خلال حياتكم اليومية. إذا اخترتم أن تحبوني فوق كل شيء وجاركم كنفسكم، فأنتم تختارون خلاصكم. أرى في قلب كل شخص. أرى مكان مودتهم."

"يجب عليكم تمثيل كنز هذه الرسائل من خلال حياتكم. لا تقرروا المساومة على وصاياي، لأن هذا هو اختيار الخطيئة. في هذه الأيام، أصبح قبول الخطيئة مقبولاً اجتماعياً، تمامًا كما كان الحال في أيام سدوم وعمورة. مثلما حل غضبي على هاتين المدينتين، سيحل على العالم اليوم. بسبب التكنولوجيا الحديثة، أصبحت أخطاء الخطيئة الآن عالمية - وليست محصورة في منطقة جغرافية أصغر. لذلك سيكون غضبي واسع النطاق. وكذلك ستكون رحمتي – تصل إلى كل نفس تائبة. لذا، أدعو اليوم جميع النفوس للتوبة من الخطيئة والزلل، ليصبحوا جديرين برحمتي في الأيام المقبلة."

* موقع ظهور مبعث الربّ ونبعه ومقدهسه.

** رسائل المحبة المقدسة والإلهية في مبعث الربّ ونبعه ومقدهسه.

اقرأوا ١ تيموثاوس ٤:١-٢،٧-٨+

الآن يقول الروح صراحةً أنه في الأزمنة الأخيرة يرتدّ قوم عن الإيمان باهتمامهم بأرواح خادعة وتعاليم شياطين، بمراوغات الكذبة الذين قد لُدت ضمائرهم.

لا تعاملوا الأساطير الباطلة والتافهة. درّب نفسك على التقوى؛ لأن التدريب الجسدي ذو قيمة ما، ولكن التقوى ذات قيمة في كل طريق، حيث تحمل وعدًا للحياة الحاضرة وأيضاً للحياة الآتية.

الأصل: ➥ HolyLove.org

تم ترجمة النص الموجود على هذا الموقع تلقائيًا. يرجى العذر عن أي أخطاء والرجوع إلى الترجمة الإنجليزية