رسائل إلى مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

 

الجمعة، ١ فبراير ٢٠١٩ م

الجمعة، ١ فبراير ٢٠١٩

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

 

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "يا أبنائي، السبب الوحيد الذي أتجاوز به الزمان والمكان لأتحدث إليكم هو مساعدتكم في اتخاذ خيارات أفضل - خيارات صالحة. في العالم، معظم الأرواح لا تبحث عن الخير مقابل الشر. بل تختار الأرواح ما هو الأكثر جدارة أو إرضاءً لذاتها. ونتيجة لذلك، فإن المادية والعنف والإرهاب وحتى القيادة الطموحة هي القاعدة. إن النسبية الأخلاقية تحكم القلوب - وليس وصاياي."

"منذ بداية وجود البشرية، غيّرت الخيارات السيئة العلاقة بين قلب الإنسان وقلبي. أدعو الإنسان للعيش في سلام مع بعضه البعض. يختار الإنسان العدوان والحرب. أمنح الحياة في الرحم. يُشرّع الإنسان اختيار قتل الحياة في الرحم. أدعو كل روح إلى القداسة الشخصية. يكرس الإنسان نفسه للعالم من حوله. هذه الخيارات تعارض بوضوح المجيء الثاني لابني."

"افهموا أن الخيارات الخطيئة تصوغ غضبي. إن كل لحظة حاضرة هي لحظة أخرى للبشرية للتوبة. معظم الناس لا يختارون ذلك. معظم الناس لا يريدون الإدانة بشأن طريقة سيرهم. إرادتي ليست موضع اعتبار."

"عندما يعود ابني، سيُجدد كل شيء من جديد. لن تعكس الأرض غضبي وغضبها العادل. سيسود السلام في جميع القلوب. ستهبط أورشليم الجديدة على الأرض. سيعيش الجميع وفقًا لإرادتي. ألن يكون ذلك رائعاً؟"

"موافقتكم 'نعم' في اللحظة الحاضرة للحب القدسي هي اختياركم لبناء ملكوتي على الأرض. لا يمكنني تبسيط الأمر أكثر من ذلك. اختاروا أن تعيشوا في الحب القدسي، وبذلك تختارون مملكتي لإرادتي الإلهية في قلوبكم."

"الخيارات إما أن تعكس غضبي أو نصرتي."

اقرأوا أفسس ٥: ١٥-١٧+

انظروا إذاً بعناية كيف تسلكون، لا كالأغبياء بل كالحكماء، مستغلين الوقت لأن الأيام شريرة. فلا تكونوا جهلة بل افهموا ما هي إرادة الرب.

الأصل: ➥ HolyLove.org

تم ترجمة النص الموجود على هذا الموقع تلقائيًا. يرجى العذر عن أي أخطاء والرجوع إلى الترجمة الإنجليزية