السبت، ٢٢ ديسمبر ٢٠١٨ م

السبت، ٢٢ ديسمبر ٢٠١٨

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أيها الأبناء، أدعو كل واحد منكم للاحتفال بهذا الموسم الميلادي في هدوء قلوبكم، متأملين الحضور الحقيقي لابني الوحيد في المهد. لم تكن ولادته عن الهدايا في العالم، بل عن الهدايا في القلب التي لا يمكن تمييزها إلا في هدوء القلب."

"قلب العالم يستهلك ببطء ولكن بسرعة بحب الذات غير المنضبط. أدعو بقايا المؤمنين لدي للتعرف على هذه القوة الخفية المدعومة بالشيطان، عدو كل روح. صلوا من أجل أن ينخرط المزيد والمزيد من الأرواح في معركة هذا العدو الخفي الذي يتخذ شكل المادية. إنه العدو الذي يعزز الاستهلاك باعتباره الاحتفال الوحيد بعيد الميلاد."

"أيها البقايا الأعزاء، أنتم 'الفلك' في عاصفة المادية التي تهاجم قلب العالم. اتحدوا في صلواتكم."

اقرأ أفسس ٢: ١٩-٢٢+

لذلك لستم بعد غرباء ونزلاء، بل أنتم مواطنون مع القديسين وأفراد أسرة الله، مبنيين على أساس الرسل والأنبياء، والمسيح يسوع نفسه هو الحجر الزاوية، الذي يربط فيه الهيكل كله معًا وينمو إلى هيكل مقدس في الرب؛ والذي بنيتُم أيضًا فيه ليكون مسكنًا لله بالروح.