رسائل إلى مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية
السبت، ٢ يونيو ٢٠١٨ م
السبت، ٢ يونيو ٢٠١٨
رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

مرة أخرى، أرى (مورين) الشعلة العظيمة التي عرفتها كقلب الله الآب. يقول: "أنا الآن الأزليّ. نظرتي على جميع الناس وجميع الأمم شاملة في كل مكان. لا شيء مخفي عني. أنا مصدر كل خير. خططي للعالم تتغير فقط إذا ابتعد البشرية أكثر فأكثر عني."
"لذلك، هكذا أزور الأرض بهذه الرسائل* - ليس لتثبيط العزيمة، بل لتشجيع الثبات في المحبة. وليس لإخافة، بل لتشجيع الثقة. آمنوا بأن اهتمامي ينبع من الحبّ. اسمحوا لقلوبكم أن تنفتح على حبّ أبي."
"هناك الكثير من المخاطر في العالم اليوم - كل الثمار السيئة لغياب الحب. ترين كوارث مثل بركان هاواي على أنها عمل طبيعي، لكنني أخبركِ، إنه غضبي الذي يفيض. أنتِ تدعين بالنجاح لمحادثات السلام في كوريا الشمالية. أقول لكِ، السلام ليس هدف الزعيم الكوري الشمالي.** سيتعاون بما يكفي لرفع العقوبات، ولكن في قلبه هناك أجندات شريرة. إنه عدو الحب."
"لا تنظروا إلى الناس أو الأحداث على السطح فحسب. ابحثوا عن بصمات الشيطان فيما هو مطروح."
* رسائل الحبّ القدوس والإلهي في نبع ومزار مرانثا.
** ديكتاتور كوريا الشمالية كيم جونغ أون.
اقرأوا المزمور الرابع ١-٥+
أجيبني حين أدعوك يا إله برّي!
وسعت لي عندما كنت في ضيق.
فارحمني واسمع صلاتي.
أيها بنو آدم، إلى متى تكونون بلهاء القلوب؟
إلى متى تحبّون كلام الباطل وتطلبون الكذب؟ سيلا
ولكن اعلموا أن الرب قد ميَّز الأتقياء لأنفسه؛
الرب يسمع حين أدعو إليه.
اغضبوا ولا تخطئوا؛
تحدثوا في قلوبكم على مضاجعكم واسكتوا. سيلا
قدموا ذبائح مستقيمة،
وتوكلوا على الربّ.
الأصل: ➥ HolyLove.org
تم ترجمة النص الموجود على هذا الموقع تلقائيًا. يرجى العذر عن أي أخطاء والرجوع إلى الترجمة الإنجليزية