الأربعاء، ٢ مايو ٢٠١٨ م

الأربعاء، ٢ مايو/أيار ٢٠١٨

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أنا الألف والياء. عندما أتحدث إليكم، إنما هو لتوجيه البعض وتوبيخ آخرين وتشجيع الجميع. قليلون هم هؤلاء الأيام الذين يرون الصورة الكاملة والغرض الكامل لوجود الإنسان. كل روح خلقت لكي تحبني بكل قلبها وجارها كحب نفسها. مع أخذ هذا في الاعتبار، كيف يتناسب الإرهاب والعدوان والخداع أو أي حب ذاتي مضطرب مع إرادتي؟"

"في هذه الأيام، تُستخدم السمعة كأسلحة. القوانين التي ربطت أمتكم* ببعضها البعض تستخدم لتمزيقها. كل غرض نبيل ونهاية عادلة تهزم من قبل شخص ما باسم العدالة الاجتماعية. هناك الكثير من الارتباك، حتى الحذرون يترددون في قراراتهم."

"الآن هو الوقت الذي يجب أن تحتموا بمظلة حمايتي بالعيش في الحب القداسة، وهو إرادتي لكم. ائتمنوني بقلوبكم وحياتكم بهذه الطريقة. اسمحوا لي بأن أتصرف كأبيكم."

* الولايات المتحدة الأمريكية.

اقرأ ٢ تيموثاوس ٤: ١-٥+

أُحذِّرك أمام الله وأمام المسيح يسوع الذي سَيَدين الأحياء والأموات، وبظهوره وملكه: اكْرِزْ بالكلمة، كُنْ حَريصًا في الوقت المناسب وغير المناسب، إقْنَعْ وَانْتَهِرْ وعِظْ بِالصَّبْر والتَّعْلِيم. لأن الزمان سيأتي حين لا يحتملون التعليم الصحيح، بل يتبعون أهوائهم ويجمعون لهم معلمين حكماء لكي يسْمَعوا ما يُريدون، ويبتعدون عن الحق وينزلقون إلى الخرافات. أما أنتَ فكنْ راسخًا دائمًا، وتحمَّلِ المآسي، وافعل عمل الكارزين، وأتمِم خدمتك.