الأربعاء، ٢١ مارس ٢٠١٨ م

الأربعاء، ٢١ مارس ٢٠١٨

رسالة من الله الآب مُعطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أنا خالق كل حياة. لذلك، فوّضوا لي مستقبلكم وكل إمكاناته. كل شيء يؤثر في مستقبل العالم. يجب أن لا يضع الناس أنفسهم أولاً، بل يفكرون دائمًا بالآخرين. هذا الإيثار هو الطريق إلى الوحدة."

"الآن، مستقبل العالم على بيدر الزمن. القمح يُفصل عن الزوان. الخير يُنفصل عن الشر. لا تسمحوا لأنفسكم بأن تُفرزوا بتهور بين الأشرار. لا تخافوا من احتضان والدفاع عن الحق. بمجرد أن تقفون مع الخير، توقعوا العديد من الهجمات الشريرة."

"أنا قوتكِ."

اقرؤوا ٢ تيموثاوس ٣:١-٥+

ولكن افهم هذا، أنه في الأيام الأخيرة ستأتي أوقات عصيبة. لأن الناس سيكونون محبين للذوات، محبي للمال، مغترّين، متكبرين، مسيئين، غير مطيعين لوالديهم، غير شاكرين، مدنِّسين، لا إنسانيين، قساة القلب، مفترين، سكارى، أشرارًا، مبغضين للخير، خائنين، متهورين، متغطرسين، محبّي اللذات أكثر من محبي الله، حافظين على شكل الدين ولكن ينكرون قوته. تجنبوا هؤلاء الناس.