الاثنين، ١٢ فبراير ٢٠١٨ م

الاثنين، ١٢ فبراير ٢٠١٨

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودت على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أنا الكلمة الأبدية - إلهام كل خير. اخترت هذه الأزمنة لأتحدث من أجل إعادة توجيه قلب البشرية. أبًا محبًا، لا أريد أن ينزلق أطفالي بعيدًا عن طريق الاستقامة."

"ارجعوا إليّ بثقة بنوية في إرادتي لكم. لا تحاولوا إرضاء الجنس البشري - بل إرضائي أنا. لقد أعطيتكم شرائع لتتبعها. لا تتحدوا وصاياي - اعتنقوها. لا تفترضوا أنكم تستطيعون إعادة تعريف وصاياي. لقد كتبت في الحجر. استسلموا لإرادتي من خلال طاعة هذه الوصايا. محبة وصاياي - ومحبة إرادتي واحد. أعطيكم الحق. لا تساوموا عليه."

اقرأ ١ يوحنا ٥: ٢-٤+

بهذا نعلم أننا نحب أولاد الله، متى أحببنا الله وأطعنا وصاياه. لأن هذا هو محبة الله، أن نَحفظَ وصاياه. ووصاياه ليست ثقيلة. لأنه كل ما ولد من الله يغلب العالم؛ وهذا هو الانتصار الذي غَلَبَ العالم: إيمانُنا.