السبت، ٦ يناير ٢٠١٨ م

السبت، 6 يناير 2018

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أنا الأب الأزلي - إله كل الأجيال. عندما أتحدث عن قلب العالم، فأنا أشير إلى القلوب المتحدة لجميع الناس وجميع الأمم. اليوم، أخبركم أن قلب العالم لا يفهم طبيعة أو مدى غضبي. لو فعلتم ذلك، لكنتم تعملون بحماس للتخفيف مما هو قادم. كلما شابه قلب العالم المحبة المقدسة، زادت رحمتي في هذه الأوقات الأخيرة."

"لا أُعجب بالألقاب أو السلطة أو الثروة. أنا لا أتأثر بأي معايير دنيوية. أنظر فقط إلى القلب. يجب أن يركز قلب العالم على إرضائي وطاعة وصاياي. اجذبوا الآخرين إليّ بالمثال. كونوا أكثر حرصًا بشأن ما توافقون عليه باعتباره مقبولاً وتعريفكم للخطية. الضمير السليم جائزة عظيمة. صلِّ بأن يعترف قلب العالم بهذا."

اقرأ 1 تيموثاوس 6: 14-16+

أوصيك أن تحفظ الوصية بلا دنس وبلا لوم إلى ظهور ربنا يسوع المسيح؛ وسيُظهر ذلك في وقته المناسب المبارك الوحيد القوي، ملك الملوك ورب الأرباب، الذي له وحده الخلود ويعيش في نور لا يقترب منه أحد، ولم يره إنسان قط ولا يستطيع أن يراه. فله الكرامة والمجد والسلطان إلى الأبد. آمين.