الأربعاء، ١٨ أكتوبر ٢٠١٧ م

الأربعاء، ١٨ أكتوبر ٢٠١٧

رسالة من الله الآب معطاة للرؤيائية مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

مرة أخرى، أرى لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. هذه المرة، يتوهّج هذا اللهيب بنبضاتٍ. يقول: "أنا الأب الأزلي - خالق الزمان والمكان. لقد جئتُ مرة أخرى لأخبركم أن قلب العالم ينبض بخلاف نبض قلبي الإلهي. لقد سمحت بأحداث معينة، حتى بالكوارث، لصدمة قلب العالم للعودة إلى واقع الخير مقابل الشر. حتى الآن، لم يتحول قلب العالم إلى إيقاع صحي يتماشى مع مشيئة الإلهية. إن مشيئتي هي احتضان وطاعة وصاياي."

"لقد تجسدتْ مشيئتي - وصاياي - بأكثر الطرق اختصارًا في المحبة المقدسة. ومع ذلك، يجد الناس كل أنواع المبررات لتجنب مشيئتي. الأمر كما لو أنهم أُعطوا نظامًا غذائيًا صارمًا - نظامًا ينقذ الحياة - ليتبعوه، لكنهم يستخدمون كل نوع من الأعذار للغش. إنهم يؤذون أنفسهم فقط."

"أرغب في أن ينبض قلب العالم كقلب واحد مع قلبي الإلهي. أريد علاقة صحية ومستمرة مع قلب العالم، مما يقود إلى وجود صحي بيننا. اتحدوا في هذا الأمر."

اقرأ المزمور ٣٣: ١٣-١٥+

الرب ينظر من السماء،

ويرى جميع بني البشر؛

ومن مقعده يطلّ،

على جميع سكان الأرض،

هو الذي يصوغ قلوبهم جميعًا،

ويرقب كل أعمالهم.