الجمعة، ٨ سبتمبر ٢٠١٧ م

الجمعة، ٨ سبتمبر ٢٠١٧

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أنا الأب الأزلي - رب البحر والسماء والجبال والمراعي. الكثير من الوقت يُستسلم لتوقعات المسار المحتمل لإعصار إيرما. يتم وزن وقياس آثار هذه العاصفة على أولئك الذين في طريقها. في النهاية، سترون كل شيء يجتمع معًا بإرادتي. بدأ الناس بالتوجه إليّ الآن - الكثير ممن لم يصلوا منذ سنوات. لا يستطيع البشر التحكم في الدمار القادم، لكنهم يمكن أن يلتمسوا قلبي لتوفيري من خلال الظروف."

"صلّوا لأولئك التعساء غير القادرين على الفرار إلى بر الأمان. هم كُثر. صلّوا لأولئك الذين لا يزالون يحملون قلوبهم عنيدة ويرفضون التوجه إليّ. أنا أيضًا أب لهم. كل هذا يتعلق بخلاص النفوس. إذا استغرق الأمر كوارث مثل هذه لإعادة النفوس إليّ، فليكن كذلك. الروح أغلى من أي قدر من الممتلكات أو الرفاهية في العالم."

اقرأ مراثي إرميا ٣:٣١-٣٣+

لأن الرب لا يترك إلى الأبد،

لكنه وإن أحدث حزنًا، فإنه سيرحم

بحسب كثرة رحمته؛

لأنه لا يُوجب الحزن عن قصد

ولا يكدر قلوب بني البشر.

"