الاثنين، ٢٨ أغسطس ٢٠١٧ م

الاثنين، ٢٨ أغسطس ٢٠١٧

رسالة من الله الآب مُعطاة للرؤيائية مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "قبل بداية الزمان كنت أنا موجوداً. أنا الآن الأزلي - الله الآب. غالبًا ما تفشلون يا أبنائي في إدراك قيمة كل صليب. عندما تكون هناك حاجة ماسة، مثلما هو الحال مع آخر عاصفة استوائية، تتوفر فرص عديدة لممارسة الثقة في تدبيري الإلهي. تُقدم العديد من التضحيات التي يمكن أن تجلب النعمة للأرواح. وأمر مهم جدًا أيضًا هو اتحاد الخيرين لمساعدة الآخرين."

"الوحدة نعمة ويجب اعتبارها كذلك. بينما يتحد الأخيار للمساعدة في الاحتياجات الواضحة التي لا يمكن إنكارها، أرغب أن يتحد الجميع وراء الرئيس الحالي*. إنه يحاول إنقاذ أمة** تغرق في الارتباك. استخدموا الصعوبات اليومية التي أتيحت لكم لإنجاز هذه الوحدة المراوغة في بلادكم."

* الرئيس دونالد جيه ترامب

** الولايات المتحدة الأمريكية.

اقرأوا أفسس ٢: ١٠،١٩-٢٢+

لأننا عمله، مخلوقين في المسيح يسوع لأعمال صالحة قد سبق الله فأعدها لكي نسلك فيها.

لذلك لستم غرباء ونزلاء الآن بل مواطنين مع القديسين وأهل بيت الله مبنيين على أساس الرسل والأنبياء، والمسيح يسوع هو حجر الزاوية الذي يربط البناء كله وينمو هيكلاً مقدساً في الرب. فيه تبنون أيضاً لتكونوا مسكناً لله بالروح.