الجمعة، ١١ أغسطس ٢٠١٧ م

الجمعة، 11 أغسطس 2017

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أنا رب كل الخليقة. لا شيء موجود في العالم اليوم لم أخلقه ولم أعرفه للأبد. الكثير من خليقتي يلقى باللامبالاة. والكثير يُساء استخدامه. والقليل ما يقبل بالشكر."

"المكافأة الوحيدة التي أطلبها هي محبة البشرية. إن حب الإنسان لي هو الذي يحبس ذراعي العدالة. كل صراع تواجهه اليوم، فقد عرفته قبل بداية الزمان. أتحدى أن تسمحوا لي بالعمل معكم في التغلب على شرور اليوم. ترون القوة النووية للأمم الملحدة كأكبر تهديد اليوم. أقول لكم: إنه الشر الموجود في القلوب هو أكبر تهديد. لذلك صلُّوا من أجل تحويل القادة الأشرار وأن يكونوا قادرين على تمييز الخير من الشر، فهذا هو خلاصهم وأمن جميع الأمم."

"لا يمكنكم أن تكونوا بسلام طالما سُمح للقادة الأشرار بتصعيد الترسانة النووية التي يبنونها. السلام ليس طريقًا مسدودًا لتهديد مقابل تهديد آخر. إن السلام الحقيقي يأتي عندما يعمل الجميع معًا ليحبوني ويخدمونني."

"مرة أخرى، أطلب صلواتكم من أجل نزع سلاح أعداء المسيحية. هذا هو طريق السلام بين السماء والأرض - الطريق الذي يجب أن يُؤسس ويُتبع، وإلا سُمح لي بتدمير الحياة كما تعرفونها."

اقرأوا التكوين 19:24-25+

ثم أمطر الرب على سدوم وعمورة كبريتًا ونارًا من عند الرب من السماء؛ فقلب تلك المدن، وكل السهل، وجميع سكان المدن، وما نبت في الأرض.