رسائل إلى مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

 

الخميس، ٢٢ يونيو ٢٠١٧ م

الخميس، ٢٢ يونيو ٢٠١٧

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

 

مرة أخرى، أرى لهيبًا عظيمًا تعودتُ (مورين) أن أعرفه كقلب الله الآب. يقول: "أنا خالق كل خير - خالق كل لحظة حاضرة. أتحدث إليكم، مرة أخرى، في محاولة لجذب جميع الناس وجميع الأمم إلى قلبي الأبوي. لن يذهب عدلي سدى. لا يمكن تخفيفه إلا بجهود البشر الحالية. الإنسان لا يفهم المشاكل التي وضع نفسه فيها بتجاهل وصاياي."

"لقد اختار الإنسان أن يعتمد على الجهود البشرية - التكنولوجيا الحديثة التي أعطيتها بسخاء كبير - بدلاً من علاقة سليمة معي. أنا أخلق كل لحظة آملًا أن يستخدمها الإنسان ليحبني. ومع ذلك، حبي لا يلتفت إليه أحد. قلبي الأبوي مجروح بإهمال الإنسان."

"عودوا إليّ بينما لا يزال هناك وقت. توسلي إليكم اليوم هو وليد الحب. كل واحد منكم يمكنه تغيير الحاضر والمستقبل بالرجوع إلى حبي. أنا أراقب وأنتظر. توبوا. اسمحوا لي أن أكون رب كل لحظة حاضرة."

اقرأ دانيال ٩: ٣-٥، ٩-١٠+

ثم وجهت وجهي إلى الرب الإله، وطلبتُه بالتضرع والابتهال بالصوم وجلباب الخيش والرماد. صليت للرب إلهي واعترفت قائلًا: "يا رب، الله العظيم والرائع الذي يحفظ العهد والمحبة الدائمة مع الذين يحبونه ويحافظون على وصاياه، لقد خطئنا وأسأنا وتصرفنا بإثم وتمردنا وحيدنا عن وصاياك وفرائضك؛

للرب إلهنا الرحمة والمغفرة؛ لأننا تمردنا عليه ولم نطع صوت الرب إلهنا بالسير في شريعته التي وضعها أمامنا بيد عبيده الأنبياء.

الأصل: ➥ HolyLove.org

تم ترجمة النص الموجود على هذا الموقع تلقائيًا. يرجى العذر عن أي أخطاء والرجوع إلى الترجمة الإنجليزية