رسائل إلى مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية
الثلاثاء، ١٤ أكتوبر ٢٠١٤ م
الثلاثاء، ١٤ أكتوبر ٢٠١٤
رسالة من يسوع المسيح أُعطيت للرؤيائية مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

"أنا يسوعكم، المولود بتجسد."
"إنه خطأ أن تعتقدوا أنه يمكن إعادة تعريف الخطيئة وتحويل الشر إلى خير. هذا هو الثمر الخطأ للحكمة الزائفة. في هذه الأيام، يبذل الناس الكثير من الجهد لتغيير الحق إلى الباطل وتوفيق الزيف مع الخير. لا يمكنك انتهاك جزء من القانون دون الفشل فيه كله."
"لا تتخذوا قدوة لكم أولئكم الذين يعيشون وفقًا 'حقيقتهم' الخاصة - وهي 'حقيقة' مصممة لتشجيع الخطيئة. بل، اجعلوا حياتكم على غرار المحبة المقدسة التي هي حقتي وطريق للخلاص. لا تحاولوا تغيير الطريق الذي أعطيكم من أجل الرغبات الأنانية. ستضيعون طريقكم. صلُّوا للحصول على النعمة لكي تكونوا ثابتين القدمين في هذا الطريق الحق - هذا الطريق للمحبة المقدسة."
اقرأوا يعقوب ٢:٨-١٠؛ ٣:١٣-١٨
الحكمة الحقيقية مقابل الحكمة الزائفة
إذا أتممتم الشريعة الملكية حقًا، كما هو مكتوب، "تحبون قريبكم كنفسكم"، تفعلون حسنًا. ولكن إن أبديتم محاباة، فإنكم ترتكبون خطيئة وتُدانون بالشريعة كمنتهكين لها. لأنه من حفظ الشريعة كلها ولكنه عثر في واحدة فقد أصبح مذنبًا بكلها... فمن هو حكيم وفهم بينكم؟ ليبدِ أعماله بحياة حسنة بتواضع الحكمة. ولكن إن كان لكم غيرة مرة ودفع أناني في قلوبكم، فلا تفتخروا وتكذبوا على الحق. هذه ليست هي الحكمة التي تنزل من فوق، بل أرضية، طبيعية، شيطانية. لأنه حيث توجد الغيرة والدفع الأنانى يوجد هناك اضطراب وكل عمل خبيث. ولكن الحكمة من فوق أولاً طاهرة ثم مسالمة وديعة قابلة للإقناع مليئة بالرحمة وأعمال صالحة بلا تذبذب ولا رياء. ويزرع حصاد البر في سلام لمن يصنعون السلام.
اقرأوا رومية ٢:١٣
عيشوا وفقًا لحق القانون الطبيعي، وليس وفقًا لحقيقة المرء التي لا قانون لها
لأنه ليس سامعو الشريعة أبرارًا أمام الله بل عاملوها هم الذين يبررون.
الأصل: ➥ HolyLove.org
تم ترجمة النص الموجود على هذا الموقع تلقائيًا. يرجى العذر عن أي أخطاء والرجوع إلى الترجمة الإنجليزية