السبت، ٢٧ سبتمبر ٢٠١٤ م

السبت، ٢٧ سبتمبر ٢٠١٤

رسالة من يسوع المسيح أُعطيت للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

"أنا يسوعكم، المولود متجسداً."

"يا إخوتي وأخواتي، أدركوا الأوقات الشريرة التي تعيشونها الآن. هذا هو موسم الخطأ عندما يُعاد تعريف الخطيئة وتُتجاهل. إنه موسم التجديف والرجس، وكلها مصممة من قبل الارتباك الشرير. لهذا السبب آتي إليكم بقلبي الحزين - داعياً إياكم إلى التعرف على إساءة السلطة والتنازل عن الحق. لهذا السبب أقدم لكم بكل تفضل بركتي للحق."

"ببركة [الحق] هذه، أنا أقوم بمسحتكم بالرسالة. أدعوكم لتكونوا رسل الحق - حق الحب المقدس. أنا أتدخل في ضمير الإنسان - مساعدته على رؤية الفرق بين الخير والشر. أنا أساعد البشرية على أن ترى أنه ليست كل السلطة سلطة عادلة وتستحق الطاعة العمياء."

"هذه هي الساعة التي يجب فيها تشكيل الضمائر جيداً في حق الخير مقابل الشر وفقًا للوصايا. لا ينبغي أن يكون هناك أي ارتباك. الارتباك هو عقبة على طريق الخلاص. الوصايا ليست، ولم تكن أبدًا قابلة للنقاش. الخطيئة هي خطيئة. لا تختاروا اتباع المسار الأكثر ملاءمة أو استيعاباً. أدعوكم إلى نور الحق. اختاره."

اقرأ ٢ تسالونيكي ٢:٩-١٢

مجيء الشرير بوكيل الشيطان سيكون بكل قوة وبآيات وعجائب كاذبة، ومع كل خداع باطل لأولئك الذين يهلكون لأنهم لم يحبوا الحق لكي يخلصوا. لذلك يرسل الله عليهم عملاً زائفاً ليصدقوا الكذب، حتى يُدان جميع أولئك الذين لم يؤمنوا بالحق بل سرّوا بالإثم.