الأحد، ٢٥ يونيو ٢٠٠٦ م

قداس منتصف الليل في ملعب القلوب المتحدة؛ عيد القلوب المتحدة

رسالة من يسوع المسيح أعطيت للرؤيوية مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

(اقرأ: متى 5:1-12)

ظهرت صورة القلوب المتحدة أولاً. ثم ظهر يسوع والسيدة المباركة بقلوبهما المكشوفة. يقول يسوع: "أنا يسوعكم، المولود بالجسد." تقول السيدة المباركة: "المجد ليسوع."

يسوع: "الحق أقول لكم، مدى وعمق رحمتي غير قابل للتمييز في هذه الأيام، لأنه لا أحد يستطيع أن يرى أو يفهم انتشار الخطيئة في العالم خلال هذا الوقت. يمكن مقارنة العالم بشكل عام بسدوم وغمورة مضروبة ألف مرة. ما يحجز يد العدالة هي الجيوب الصغيرة المكرسة للصلاة ، وخاصة الوردية ولتقاليد الإيمان. مثل هذا الموقع هو هذه المهمة هنا، وأيضًا المناطق التي وصلت إليها في جميع أنحاء العالم."

"قلبي المقدس ينزف من أجل أولئك الذين يسخرون بالدين. لن يجدوا سلاماً وسيشعرون بالحيرة بسبب أفعالهم الشريرة. سيُطلب منهم محاسبة أمام عرشي. إذا فهمت حقًا أهمية كلماتي، فلن تتوقف عن الصلاة من أجل هؤلاء."

"رحمتي تقع على القلب التائب - عزائي على أولئك الموصوفين في التطويبات. بحكمة ، صمموا قلوبكم بالمحبة المقدسة، وسوف تنالون العزاء."

"افهم أن الشمس تغرب على جيل الردة، وترتفع على جيل المحبة الإلهية المقدسة. مع ظهور أولى أشعة هذا التنوير في هذا الموقع في العالم ، سترون الانتصار المتلألئ لقلوبنا المتحدة يحدث. لأن الرحمة والمحبة عندما تكونان حقيقيتين لا تنفصلان عن بعضهما البعض، فإن نعمة الرحمة الإلهية والمحبة الإلهية ستنهمر على الجموع الذين يأتون إلى هنا."

"هذا الجيل من المحبة الإلهية المقدسة سيدوم لفترة أطول من هجمات الشيطان. في الواقع، أقول لكم ، سيصل إلى القدس الجديدة. على هذا الجيل أنعم بثقتي، وسيكونون قادرين على تحقيق أكثر مما حققه أي جيل في الحب والرحمة. أوكل إليهم جيشاً من الملائكة."

"يريد أبي أن يصبح موقع القدس الجديدة عتبة العالم. حتى أعداؤك سيأتون في حاجتهم. أولئك الذين عارضوا هذا الموقع سيجدون حججهم تتحول إلى غبار في مواجهة الأدلة الجديدة على حضور السماء هنا. إنه يبدأ ويستمر."

"إخوتي وأخواتي، ندعوكم جميعاً وكل واحد منكم الليلة ، إلى قلوبنا المتحدة التي هي الحق نفسه. إخوتي وأخواتي، يجب أن تكونوا دائماً باحثين عن الحقيقة، وتسعون إليها قبل أن تتصرفوا أو تتحدثوا؛ ثم ستكونون أدوات حقيقية لله، وتعيشون في مشيته الإلهية المقدسة ، وهي المحبة المقدسة."

"الليلة سيشفى البعض ؛ وسيُطلب من آخرين المثابرة في حمل صلبانهم بالمحبة في قلوبهم."

“وإننا نباركك ببركة قلوبنا المتحدة.”